سئم المواطن
الكوردي قلة الخدمات وكثرة الأزمات.. فعدوى
مسلسل الأزمات أنتقل من عربستان الى كوردستان!!
فمن أكثر الأزمات المفتعلة هذه الأيام، هي أزمة
الرواتب وأزمة الوقود.. أزمات بعضها فوق بعض، لم
ولن تنتهي هذه الأزمات، في
بلد هو الثاني في الأحتياطي النفطي، وينعم
بكل الخيرات، ولكنه متخلف في كل المجالات!!
فيا ترى متى يحق للمواطن المسكين أن ينعم
بالخدمات ولا يجد الأزمات؟؟
أعتقد في فترة الإنتخابات!!
فياليت شعري كل
أيامنا إنتخابات كي تنتهي عندنا مسلسل الأزمات.!!